ميثاق الشرف والضبط العسكري
2017-06-21«النزاهة من اسمى المبادئ التي يتوجب على كل عسكري الالتزام بها تحقيقاً للمصلحة العامة للدولة الفلسطينية، لتكون فوق أي مصلحة شخصية بما يقتضيه ذلك من الامتناع عن استخدام الصلاحيات الممنوحة للعسكري،من اجل تحقيق مصالح شخصية».
الوطن اغلى ما نملك والدفاع عنه حق وواجب على كل عسكري القيام به وان الإضرار بالمصالح الوطنية او التقاعس في الدفاع عنه هما الخرق الاكبر لميثاق الشرف العسكري.
الولاء والاخلاص لله والوطن والقانون كأساس للعمل، تنبثق منه رسالة العسكري في حماية القيم والمبادئ وحقوق الانسان التي كفلتها الشرائع السماوية والمواثيق الدولية وكذلك القانون الاساسي الفلسطيني والقوانين واللوائح المعمول بها في فلسطين.
إن ارتباط العسكري بالمؤسسة العسكرية ارتباطا وثيقا الى درجة الولاء الواعي والانتماء الصادق الذي يقدم معه اهداف المؤسسة العسكرية على اهدافه الخاصة عند تعارضهما.
على جميع العاملين في قوى الامن مراعاة حقوق الانسان المنصوص عليها في القانون الاساسي الفلسطيني والمواثيق الدولية، والتي تتمتع بالكفالة الدولية والحماية القانونية، وتركز على حماية كرامة الانسان، وتحمي الافراد والجماعات، ولا يمكن التنازل عنها او الانتقاص منها الا بما يوجبه القانون وفي الحدود المقررة لذلك.
الحيادية والتعامل مع المواطنين في اي قضية بعدل ومساواة وبلا اي محاباة او تمييز او انحياز لاي طرف بغض النظر عن الجنس او العرق او الدين او اللون او الانتماء السياسي.
الموضوعية واتخاذ القرارات على اساس من الحقائق الموجودة دون ان تتدخل الانطباعات الشخصية او الافكار المسبقة والتعامل مع الحقائق والادلة كما هي دون اي تحريف لمصلحة اي كان.
السرية المهنية والكتمان، سواء فيما يتعلق باسرار العمل الرسمي او اسرار الناس التي تم الاطلاع عليها بحكم العمل وعدم افشائها او استعمالها بصورة غير سليمة مهما كانت الاسباب او نقل اي معلومة رسمية دون موافقة المراجع المختصة، كما يحظر على العسكري بعد تركه الخدمة افشاء او نشر او نقل اي معلومات رسمية اكتسبها اثناء وجوده في الخدمة العسكرية الا باذن خاص من المراجع المختصة.
الضبط والربط العسكري: هو القوة والقدرة التي تتركز في نفوس العسكريين افرادا او جماعات لتنفيذ جميع الاوامر والتعليمات الصادرة اليهم من قياداتهم العليا بكل امانة واخلاص ودقة دونما حاجة الى رقابة .
ان الضبط والربط العسكري حالة مستمرة طالما بقي العسكري على راس عمله يبدأ تعلمهما منذ التحاقه في الخدمة ،ويتم ترسخيهما من خلال الممارسة العملية.
يتوجب على العسكري في حالة شكه في مشروعية الاوامر الموجهة اليه ان يفضي بشكوكه الى رئيسه المباشر فاذا ما اصر الرئيس على الامر، يلتزم العسكري بالتنفيذ، مع احتفاظه بحق كتابة تقرير خطي يرفعه الى الجهة المختصة بعد اتمام عملية التنفيذ وفي هذه الحالة تكون المسؤولية على مصدر القرار وحده.
يجب ان يحافظ العسكري على سمعته المتميزة، وان ينأى بنفسه عن الشبهات ومواطن الخلل والزلل. فيمتنع عن اقامة العلاقات المشبوهة او النشاطات مع ذوي الاسبقيات والمنحرفين رجالاً كانوا أم نساءً.
من واجب العسكري ان يحافظ على كرامة وظيفته للعرف العام ، وان يسلك في تصرفاته مسلكاً يتفق والاحترام والواجب لها .
من الجرائم التي يعاقب عليها بشدة قانون العقوبات العسكري : - كافة الأفعال التي تشكل جريمة الخيانة ....... عدم إطاعة الأوامر ........ جرائم إساءة استعمال السلطة العسكرية.
يشترط أن تكون الأوامر والتعليمات واجبة التنفيذ، صادرة عن السلطة المختصة بذلك وان تكون مشروعة وفي حدود القوانين واللوائح المعمول بها وان تستهدف المصلحة العامة.
عند استخدام الاسلحة النارية يجب مراعاة الاحكام التالية : -ان يكون استخدام السلاح بالقدر الضروري لتحقيق الغرض المشروع . - يمنع استخدام القوة والسلاح الا عندما تكون الوسائل الاخرى غير فعالة لتحقيق الغرض المشروع. - ممارسة ضبط النفس في استخدام القوة، والتصرف بطريقة تتناسب مع خطورة الجرم والغرض المشروع المراد تحقيقه.
عند استخدام الاسلحة النارية يجب مراعاة الاحكام التالية : - التقليل ما امكن من الضرر او الاصابة واحترام وصون حياة الانسان. - ضرورة تقديم المساعدة والاسعافات الطبية في اقرب وقت ممكن الى الشخص المصاب.
اهداف الضبط والربط العسكري : - السمو بأفراد الأجهزة العسكرية والارتقاء يهم الى اعلى مراتب الصفات النبيلة. - رفع الروح المعنوية لدى العاملين في الأجهزة العسكرية. -العمل بروح الفريق الواحد بالتعاون والتضامن والبعد عن الانانية وحب الذات.
اهداف الضبط والربط العسكري : - المحافظة على النظام العسكري، وعدم الخروج عليه او مخالفة قوانينه وانظمته والاوامر والتعليمات الاخرى المتعلقة به. - سرعة الاستجابة للأوامر وتنفيذها بدقة. -الإبقاء على العناصر الجيدة الصالحة داخل صفوف الجهاز العسكري والاستغناء عن خدمات كل من يسيئ الى سمعة الجهاز او يخل بنظامه او اوامره وتعليماته.
معاملة الزملاء معاملة حسنة والحرص على المحافظة على كرامتهم وحياتهم وخصوصياتهم والتعامل معهم باحترام ولباقة والاحتفاظ بعلاقات ودية معهم والتعامل معهم للارتقاء ياداء العمل وتحسين بيئته وتجيير الثقافة المؤسسية الصحيحة في العمل.
كل عسكري يخالف الواجبات المنصوص عليها في القوانين او القرارات الصادرة من الوزير المختص او يخرج عن مقتضيات الواجب في اعمال وظيفته او يسلك سلوكاً او يظهر بمظهر من شانه الاخلال بكرامة الوظيفة يعاقب تأديبياً، وذلك مع عدم الإخلال بإقامة الدعوى المدنية او الجنائية عند الاقتضاء.
يخضع الضابط بالنسبة الى الاعمال المتعلقة بقيادة قوة نظامية لاحكام قانون الاحكام العسكرية، كما يخضع للقانون المذكور ضباط الصف والافراد في كل ما يتعلق بخدمتهم.
الوظيفة العامة في أي قوة من قوى الأمن تكليف للقائمين بها، هدفها خدمة الوطن والمواطنين ، تحقيقاً للمصلحة العامة وفقاً للقوانين واللوائح والقرارات والتعليمات، وهذا واجب على كل عسكري (ضابط او ضابط صف او فرد).
من واجب العسكري ان يؤدي العمل المنوط به بنفسه بدقة وامانة وان يخصص وقت العمل الرسمي لاداء واجبات وظيفته ويجوز تكليفه بالعمل في غير اوقات العمل الرسمية علاوة على الوقت المعين اذا اقتضت مصلحة العمل ذلك.
من واجب العسكري ان يتعاون مع زملائه في اداء الواجبات العاجلة اللازمة لتامين سير العمل وتنفيذ الخدمة العامة.
من واجب العسكري ان ينفذ ما صدر اليه بدقة وامانة وذلك في حدود القوانين واللوائح والتعليمات المعمول بها. ويتحمل كل عسكري (ضابط او ضابط صف او فرد) مسؤولية الاوامر التي تصدر منه، وهو المسؤول عن حسن سير العمل في حدود اختصاصه.
يجب على كل عسكري ان يبلغ رئيسه والجهات المختصة ، عن اي انتهاك لحقوق الانسان وان يبذل قصارى جهده ليكفل اتخاذ الخطوات اللازمة للتحقيق في هذه الانتهاكات.
إن الاحترام المتبادل واجب بين مختلف الرتب.
يتوجب على العسكري عدم الخضوع او الطاعة العمياء اذا كانت الاوامر الصادرة اليه غير مشروعة بشكل واضح لا لبس فيه.
واجبنا ارتداء الزي العسكري حسب تعليمات القيادة العسكرية ومراعاة حسن القيافة والهندام.
أحرص على الالتزام بتسلسل المراجع وخطوط الاتصال الرسمية.
يجوز للعسكري اللجوء الى استعمال القوة بالقدر اللازم لاداء واجباته، بشرط ان يكون استعمالها هو الوسيلة الوحيدة لذلك، ويقتصر استعمال السلاح على الاحوال المنصوص عليها في القانون.
من الجرائم التي يعاقب عليها قانون العقوبات العسكري: الاعتداء الذي يستهدف تغيير النظام الاساسي بطرق غير مشروعة.
التوبيخ: تأنيب العسكري على مخالفة ارتكبها وتنبيهه بتوقيع عقوبة اشد في حال تكرارها، مع الاشارة الى عدم تثبيت التوبيخ في اضبارة العسكري لدى هيئة الادارة والتنظيم.
الانذار: تأنيب العسكري على مخالفة ارتكبها وتنبيهه بتوقيع عقوبة أشد في حال تكرارها، مع الاشارة الى تثبيت الانذار في اضبارة العسكري لدى هيئة الادارة والتنظيم لمدة ستة اشهر، فان لم يكرر العسكري المخالفة، يحذف الانذار تلقائيا من اضبارة العسكري بعد نفاد المدة المقررة.
الحجز في الوحدة: بقاء المحكوم عليه بهذه العقوبة في الوحدة التي يتبع لها، أو في مكان مخصص لذلك، وعدم مغادرة مكان الحجز الا لتنفيذ الاعمال والواجبات التي توضحها الاوامر الصادرة من الجهات المختصة بهذا الشأن.
دورنا أن نعمل بروح الفريق الواحد بالتعاون والتضامن والتجرد والبعد عن الانانية وحب الذات.
واجبنا صيانة الحقوق والحريات المدنية للمواطن الفلسطيني، وفق ما نصت عليه الاتفاقيات الدولية والاقليمية والتشريعات الوطنية الناظمة بهذا الشان.
أداؤنا يضمن تعزيز نقاء صورة الاجهزة الامنية لدى المواطن الفلسطيني بضبط السلوكيات وفق القواعد المثلى للسلوك العسكري وبما يتوافق وخصوصية المجتمع الفلسطيني.
دورنا تقوية وتعزيز أواصر الثقة والاحترام، بين منتسبي قوى الامن والمواطنين بمختلف فئاتهم المجتمعية على اساس المهنية العالية والاخلاص والوفاء للواجبات التي تفرضها القوانين.
واجبنا حماية ا لعاملين في قوى الامن من الوقوع في الخطأ، باعمال تطبيق مبدأ الثواب والعقاب بين افراد الجهاز، ويكون ذلك من خلال اثابة وتقدير كل فرد يقوم بواجبه ويضحي من اجله، ومعاقبة كل من يسيئ ويخالف أوامر وتعليمات المؤسسة الأمنية، وفقا لقواعد الضبط والربط العسكري.
نعمل للابقاء على العناصر الجيدة الصالحة داخل صفوف المؤسسة الامنية والاستغناء عن خدمات كل من يسيئ الى سمعتها او يخل بنظامها او اوامرها وتعليماتها.
من الجرائم التي يعاقب عليها قانون العقوبات العسكري بشدة: التخلف عن الخدمة والغياب والفرار.
من الجرائم التي يعاقب عليها قانون العقوبات العسكري بشدة: الجرائم المخلة بواجبات الخدمة.
من الجرائم التي يعاقب عليها بشدة قانون العقوبات العسكري: مخالفة التعليمات العسكرية.
من الجرائم التي يعاقب عليها بشدة قانون العقوبات العسكري: اختلاس وسرقة الاسلحة والذخيرة.
من مظاهر الضبط والربط العسكري كما يلي: - السلوك الفردي الصحيح للعسكري داخل وخارج الوحدات العسكرية. - المظهر الحسن للعسكري والمحافظة على الاوامر والتعليمات الخاصة بالزي العسكري.
من مظاهر الضبط والربط العسكري كما يلي: - الطاعة الغريزية للأوامر والتعليمات وتجنب التردد في تنفيذها. - كفاءة العسكري في تادية واجباته.
من مظاهر الضبط والربط العسكري كما يلي: - اعتماد أصول التخاطب العسكري . - الالتزام بالآداب العسكرية. - العمل بروح الفريق.
لا يتم الاستغناء عن خدمة ضابط الصف او الفرد الا بعد التحقيق معه من قبل لجنة تحقيق تشكل لهذا الغرض من قبل الوزير المختص، ولها ان توصي ببقائه في الخدمة او بالاستغناء عن خدمته، وفي الحالة الاخيرة يجب ان يصدر قرار مسببا من قبل وزير الداخلية بشان الاستغناء عن الخدمة، استنادا لنص المادة (182) من قانون الخدمة في قوى الامن الفلسطينية.
يحق للمجلس الانضباطي بأن يوصي باحالة القضية المنظورة امامه الى القضاء العسكري اذا ما كان الجرم يشكل جريمة عسكرية وفق قانون العقوبات العسكري.
يكون لقائد الوحدة او مدير المديرية او الادارة العامة، سلطة تقديرية في جواز ايقاع عقوبة على كل ضابط يخالف الاحكام الواردة في الفصل الرابع، على انه تقرر العقوبة وفق ما اوردته المادة ( 22 ).
أتحاشى التصرف على وجه تظهر فيه الفوضى، او اية صورة يحتمل ان تسيئ الى هيبة المؤسسة الامنية.
من مخالفات الدرجة الاولى: أتحاشى ..مخالفة الاوامر والتعليمات المشروعة الصادرة من رتبة اعلى، سواء كان الامر شفويا ام مكتوبا، او التردد في تنفيذها على الرغم من مشروعيتها.
من مخالفات الدرجة الاولى: أمتنع عن ايقاع الأذى بالاخرين وتعذيبهم او اساة معاملتهم، بما يتنافى مع القيم الانسانية والتشريعات الناظمة.
من مخالفات الدرجة الاولى: أتجنب ترك الوظيفة قبل اتمامها وتسليمها للغير دون موافقة المسؤول.
من مخالفات الدرجة الاولى: أمتنع عن انتحال رتبة غير الرتبة الحقيقية المستحقة.
من مخالفات الدرجة الاولى: أتجنب الاهمال في اداء الواجب.
من مخالفات الدرجة الاولى: أتحاشى مخالفة الاداب العامة في الوحدات العسكرية، او في الاماكن العامة.
من مخالفات الدرجة الاولى: أمتنع عن ارتياد المحلات الممنوعة.
من مخالفات الدرجة الاولى: أمتنع عن المواربة واخفاء المعلومات وعدم الصدق امام الجهات القيادية، أو امام لجان التحقيق.
من مخالفات الدرجة الاولى: أتحاشى الاهمال بتداول السلاح بشكل يؤثر على حياة الاخرين.
من مخالفات الدرجة الاولى: أحرص على عدم ترك ذخيرة حية بالسلاح في الحالات التي لا تقتضيها الضرورة.
من مخالفات الدرجة الاولى: أمتنع عن رفض استلام الوظيفة او التاخر في استلامها.
من مخالفات الدرجة الاولى: أحرص على عدم فقدان الهوية العسكرية او الوثائق الشخصية ذات الشان العسكري، بسبب الاهمال او التقصير.
من مخالفات الدرجة الاولى: أتحاشى اساءة استخدام السلطة والاخلال بواجبات الوظيفة، ويدخل من ضمنها كل من ضرب من هو ادنى منه رتبة او عامله بالعنف والشدة او هدده او اشهر السلاح عليه.
من مخالفات الدرجة الاولى: الخيانة والتجنيد لصالح العدو.
من مخالفات الدرجة الاولى: أمتنع عن حيازة المواد الممنوعة.
من مخالفات الدرجة الاولى: أمتنع عن ارتكاب فعل مناف للاداب العامة اثناء تأدية الوظيفة او خارج الوظيفة.
من مخالفات الدرجة الاولى: أمتنع عن التأخر عن موعد الخدمة من دون عذر مقبول.
من مظاهر اللياقة في المخاطبة العسكرية: ألتزم بالاصغاء باهتمام الى حديث المسؤول وعدم مقاطعته الا في الوقت المناسب، وللاستفسار عن بعض جوانب حديثه.
من مظاهر اللياقة في المخاطبة العسكرية: ألتزم بالتحدث بصوت مسموع وواضح، وعدم اللجوء الى الصراخ او الاشارات او العبارات المبهمة، وعدم الخوض في احاديث جانبية او شخصية لا تخدم العمل الرسمي.
من مظاهر اللياقة في المخاطبة العسكرية: عندما يطلب المسؤول من المرؤوس الجلوس، يتوجب عليه الجلوس بوضع الاستعداد، (اي عدم خلع غطاء الراس، وعدم وضع رجل فوق رجل، وعدم الجلوس على طرف المقعد، او الارتكاز على طاولة المسؤول وغير ذلك من الاوضاع التي تدل على الاستهانة بالجلسة الرسمية).
من مظاهر اللياقة في المخاطبة العسكرية: واحترام ودونما استكبار وعدم التلفظ بكلمات تجرح شعوره وتستفزه الى الدرجة التي يفقد فيها اعصابه.
من مظاهر اللياقة في المخاطبة العسكرية: ألتزم بمخاطبة المسؤول باسلوب رصين لا ينم عن الاستعطاف او لاستجداء او الاستهزاء.
من مظاهر اللياقة في المخاطبة العسكرية: ألتزم عند الدخول الى مكتب المسؤول، بالإكتفاء بأداء التحية العسكرية، وعدم الجلوس بدون اذن، وعدم المبادرة بالحديث الا اذا كان المسؤول على استعداد لسماعه.
من مظاهر اللياقة في المخاطبة العسكرية: أحرص عند مغادرة مكتب المسؤول فور الانتهاء من العمل الرسمي باداء التحية العسكرية، وبعد استئذان المسؤول بالخروج.
من مظاهر اللياقة في المخاطبة العسكرية: الحرص على ان يكون تصرف العسكري وسلوكه محتشما حسب الاخلاق العسكرية الحميدة.
من مظاهر اللياقة في المخاطبة العسكرية: أتحاشى الصراخ في الشارع او التحدث مع الاخرين بصورة لافتة للنظر او مزعجة للاخرين.
من مظاهر اللياقة في المخاطبة العسكرية: أحرص على عدم المزاح مع الاخرين بصورة تسيئ الى المظهر العسكري.
من مظاهر اللياقة في المخاطبة العسكرية: ألتزم بالمحافظة على النظام والسلوك العسكري ، وعدم الخروج عليه أو مخالفة القوانين واللوائح، والاوامر والتعليمات الاخرى المتعلقة به.
من مظاهر اللياقة في المخاطبة العسكرية: أسعى الى رفع الروح المعنوية لدى العاملين في المؤسسة الامنية.
من مظاهر اللياقة في المخاطبة العسكرية: ألتزم بالحفاظ على هيبة المؤسسة الامنية، والسمو بالعاملين فيها الى اعلى مراتب الصفات النبيلة.
من مظاهر اللياقة في المخاطبة العسكرية: ألتزم سرعة الاستجابة للاوامر وتنفيذها بدقة